تعلقت عيناي بشاشة الكومبيوتر المتصلة بجهاز الفحص و التي ستنقل كل ذرة بالجسد .. شاشة تنقل الحقيقة مجردة بلا تجمل فهي لا تظهر بشرتك الناعمة التي كنت تفاخر بها و لا لونك الأبيض الثلجي و لا شعرك السحري المجدول و لا قوامك الملفوف .. فالصورة أمامي مجردة تماما اعيدت الي سيرتها الأولي لكي تري نفسك قبل التحلل و الفناء الكامل .. و تمر امامك بعض المواقف التي استأسدت فيها و زأرت و القيت الرعب في نفوس من حولك و تحكمت فيها في مصائر بشر ظنا منك انك تملك ما لم يملكون .. أين انت الآن ؟؟ و ما الفرق بينك و بينهم ؟؟ لا شيء علي الاطلاق .. فلم كان كل هذا الزئير و العويل ؟؟ انظر و تمعن النظر في هذا الظل الذي أمامك و ارتقب النتيجة لعل الله يمنحك كرة أخري فتعمل صالحا يرضاه .
خفتت الأنوار في الغرفة و بدأ سرير الفحص في الانزلاق متهاديا و محدثا أزيزا خفيفا و تذكرت في هذا المشهد وقت أن تراقصنا سويا يوم زفافنا في قاعة الفندق .. حيث كانت الأضواء خافتة و صوت الموسيقي الخفيفة يتناغم في اسماعنا و لم نكن نري وقتها الا أنفسنا و نحن كمتشابكي الأيدي .. نتعثر في خطواتنا .. فلا أدعي انا أو هي أننا قد قمنا بهذا الفعل من قبل .. مر المشهد و هربت مني ابتسامة بلهاء بينما كنت ارقب و اترقب جسد زوجتي مسجي عليه في وداعة و هدوء و ايمان لا يخلو من الترقب ، ثم انطلق الضوء الرئيسي من أنبوب الجهاز و الذي يخترق الجسد ليصل الي العظام غير عابيء بأي عوائق أو عقبات أمامه ثم يلملم أوراقه و يعود من حيث أتي بعد أن يكون قد أتي بالتفاصيل الدقيقة .. أين يكمن المرض اللعين ؟؟؟؟
سالت رب العباد ان يلطف فيما قدره بنا و ان يقوينا علي ما ابتلانا به و اخترت الا تكون دعوتي بأن تكون النتيجة سلبية حيث أنني قررت أن أكون حييا مع من خلقني و بالرغم من ايماني و تأكدي من قدرته العظيمة علي فعل ما لا ندركه نحن الضعفاء ، فما قدره الله قد وقع بالفعل سواء كان خيرا أم شرا و علينا إذن ان نبتهل اليه ليثبتنا و يجعلنا من الشاكرين لا من الكافرين .
و كأن أسلوب الفحص يفرض عليك أن تعيد حساباتك منذ أدركت معني الحياه خلال الثلاثون دقيقة و هي مدة الفحص ، فقد تراجع السرير الي الوراء ليرجعك الي بداياتك ثم يبدأ في الصعود من اخمص قدميك الي آخر نبتة في شعر راسك ليكتشف الي اي مدي استطاع السوس ان ينخر في عظامك ؟؟ و هل اكتفي بالعظام أم تركته لكي يتجرأ علي اللحم ايضا ؟؟
و بدأ تقدم السرير و تعلقت عيناي بشاشة الكومبيوتر .. مر المسح الذري من اخمص القدمين حتي توقف الي الركبتين ليسجل الربع الأول من الجسد المستسلم أمامه و ليحرق شوق العقل الذي يتابعه .. مر هذا الجزء و مرت معه في ذاكرتي السنوات الأربع الأولي في حياتنا منذ تعارفنا و خطبتنا حتي أصبحنا زوجين .. كم كانت متعبة و مرهقة و جميلة و رومانسية ..و كما لم يستطع السوس أن ينخر في هذا الجزء تماما كما لم يستطع احد ان يضج علينا مضجعنا و يعكر صفو أحلامنا و أمانينا بغد مشرق و مستقبل زاهر و ذرية صالحة .
ثم لم يلبث الجهاز سريعا متعجلا و كأنه يرفض أن يجعلنا نستمتع بما وصلنا اليه و لو لحظيا ، بدأ في فحص الجزء الخاص من الركبتين الي الحوض و هو الربع الثاني من جسد أم أولادي و رفيقة دربي و ساعدي الأيمن الذي طالما أثقلت عليه بسخافة و توتر غير مقصودة في معظم الأحايين و مع هذا لم يكل عن تلبية مطلباتي بهمة و نشاط جعلتني أغض النظر عما أسببه له من عجز و إرهاق و قد كان عزائي كما كنت أتخيل أنني أعد العدة لكي اريحه تماما من هذا العناء في وقت قصير و لم أكن أدرك أن الراحة للسليم لها مذاق مختلف تماما عما هي للسقيم .. و وجدتني اخاطبها همسا و رأيتها تسمعني حيث أومأت الي و اطلت بنظرة من تحت نقابها من كثرة ما تحويه من معان .. تاهت أفكاري و تبلبلت حواسي .. اعتذرت لها عما قاسته معي في السنوات الأربع الاولي من حياتنا .. من إجهاض الي حمل آخر الي ولادة متعثرة الي ديون متراكمة و عناء نفسي لاحساسها أنني غير راض عن طبيعة عملي و لأنني أشعر أنني أمتلك من القدرات التي تؤهلني لغير ذلك .. و لطالما أذكت هذه الروح لدي .. لن أنسي كل هذه المشقة و التي انتهت نهاية غامضة و خطيرة .. فقد قررت السفر الي المجهول هربا من هذا الواقع و قبلت .. و بعت كل ما أملك .. و قبلت .. و تقوقعت مع صغيرها زياد و هي تحمل بين أحشائها حمل وليدنا عاصم في غرفة في بيت أمي الحبيبة .. و قبلت .. ماذا كنت تنتظرين ؟؟ و ما الذي أعطاك الثقة هكذا أن الحال سيتغير الي الأحسن ؟؟ كيف أدركت هذا و كل المؤشرات لم تكن تنبيء بأي من ذلك ؟؟ وكما أنها كانت نهاية غامضة .. جاءت أيضا النتيجة للفحص غامضة .. فقد تلالأت بعض الومضات بالعمود الفقري مستجيبة للفحص النووي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! رحمتك يا رب
صمت الجهاز و توقف .. و توقف معه قلبي لبرهة و ادركت أن سر الحياة ليس دقات القلب و انما يكمن سرها فيما تعنيه تلكم الدقات .ز فقد يدق بانتظام بلا معني فلا تظن أنك تحيا بل و الله إنك لميت مثل الكثيرون و الكثيرون الذين ترهق قلوبهم من العمل دون أن يذوقوا طعم الحياة .. لم استطع البقاء و خارت قواي و خشيت ان تفر من عيني دمعة لا اريدها أن تظهر أمامها و آثرت الابتعاد لتحضير نفسي للمجهول الغامض القادم ...
· حقيقة لا يسعني الا أن اتقدم بخالص شكري و تحياتي الي كل من قام بالتعليق علي ما كتبته زوجتي أم البنين و ما كتبته انا زوج أم البنين – افضل من ابو البنين – و كذلك السؤال بلهفة عن صحتها و قد انشرح صدري فعلا عندما أدركت أن مصر ستظل زاخرة بعقول و سواعد أبنائها ما دام فيها من هم مثلكم ..
خفتت الأنوار في الغرفة و بدأ سرير الفحص في الانزلاق متهاديا و محدثا أزيزا خفيفا و تذكرت في هذا المشهد وقت أن تراقصنا سويا يوم زفافنا في قاعة الفندق .. حيث كانت الأضواء خافتة و صوت الموسيقي الخفيفة يتناغم في اسماعنا و لم نكن نري وقتها الا أنفسنا و نحن كمتشابكي الأيدي .. نتعثر في خطواتنا .. فلا أدعي انا أو هي أننا قد قمنا بهذا الفعل من قبل .. مر المشهد و هربت مني ابتسامة بلهاء بينما كنت ارقب و اترقب جسد زوجتي مسجي عليه في وداعة و هدوء و ايمان لا يخلو من الترقب ، ثم انطلق الضوء الرئيسي من أنبوب الجهاز و الذي يخترق الجسد ليصل الي العظام غير عابيء بأي عوائق أو عقبات أمامه ثم يلملم أوراقه و يعود من حيث أتي بعد أن يكون قد أتي بالتفاصيل الدقيقة .. أين يكمن المرض اللعين ؟؟؟؟
سالت رب العباد ان يلطف فيما قدره بنا و ان يقوينا علي ما ابتلانا به و اخترت الا تكون دعوتي بأن تكون النتيجة سلبية حيث أنني قررت أن أكون حييا مع من خلقني و بالرغم من ايماني و تأكدي من قدرته العظيمة علي فعل ما لا ندركه نحن الضعفاء ، فما قدره الله قد وقع بالفعل سواء كان خيرا أم شرا و علينا إذن ان نبتهل اليه ليثبتنا و يجعلنا من الشاكرين لا من الكافرين .
و كأن أسلوب الفحص يفرض عليك أن تعيد حساباتك منذ أدركت معني الحياه خلال الثلاثون دقيقة و هي مدة الفحص ، فقد تراجع السرير الي الوراء ليرجعك الي بداياتك ثم يبدأ في الصعود من اخمص قدميك الي آخر نبتة في شعر راسك ليكتشف الي اي مدي استطاع السوس ان ينخر في عظامك ؟؟ و هل اكتفي بالعظام أم تركته لكي يتجرأ علي اللحم ايضا ؟؟
و بدأ تقدم السرير و تعلقت عيناي بشاشة الكومبيوتر .. مر المسح الذري من اخمص القدمين حتي توقف الي الركبتين ليسجل الربع الأول من الجسد المستسلم أمامه و ليحرق شوق العقل الذي يتابعه .. مر هذا الجزء و مرت معه في ذاكرتي السنوات الأربع الأولي في حياتنا منذ تعارفنا و خطبتنا حتي أصبحنا زوجين .. كم كانت متعبة و مرهقة و جميلة و رومانسية ..و كما لم يستطع السوس أن ينخر في هذا الجزء تماما كما لم يستطع احد ان يضج علينا مضجعنا و يعكر صفو أحلامنا و أمانينا بغد مشرق و مستقبل زاهر و ذرية صالحة .
ثم لم يلبث الجهاز سريعا متعجلا و كأنه يرفض أن يجعلنا نستمتع بما وصلنا اليه و لو لحظيا ، بدأ في فحص الجزء الخاص من الركبتين الي الحوض و هو الربع الثاني من جسد أم أولادي و رفيقة دربي و ساعدي الأيمن الذي طالما أثقلت عليه بسخافة و توتر غير مقصودة في معظم الأحايين و مع هذا لم يكل عن تلبية مطلباتي بهمة و نشاط جعلتني أغض النظر عما أسببه له من عجز و إرهاق و قد كان عزائي كما كنت أتخيل أنني أعد العدة لكي اريحه تماما من هذا العناء في وقت قصير و لم أكن أدرك أن الراحة للسليم لها مذاق مختلف تماما عما هي للسقيم .. و وجدتني اخاطبها همسا و رأيتها تسمعني حيث أومأت الي و اطلت بنظرة من تحت نقابها من كثرة ما تحويه من معان .. تاهت أفكاري و تبلبلت حواسي .. اعتذرت لها عما قاسته معي في السنوات الأربع الاولي من حياتنا .. من إجهاض الي حمل آخر الي ولادة متعثرة الي ديون متراكمة و عناء نفسي لاحساسها أنني غير راض عن طبيعة عملي و لأنني أشعر أنني أمتلك من القدرات التي تؤهلني لغير ذلك .. و لطالما أذكت هذه الروح لدي .. لن أنسي كل هذه المشقة و التي انتهت نهاية غامضة و خطيرة .. فقد قررت السفر الي المجهول هربا من هذا الواقع و قبلت .. و بعت كل ما أملك .. و قبلت .. و تقوقعت مع صغيرها زياد و هي تحمل بين أحشائها حمل وليدنا عاصم في غرفة في بيت أمي الحبيبة .. و قبلت .. ماذا كنت تنتظرين ؟؟ و ما الذي أعطاك الثقة هكذا أن الحال سيتغير الي الأحسن ؟؟ كيف أدركت هذا و كل المؤشرات لم تكن تنبيء بأي من ذلك ؟؟ وكما أنها كانت نهاية غامضة .. جاءت أيضا النتيجة للفحص غامضة .. فقد تلالأت بعض الومضات بالعمود الفقري مستجيبة للفحص النووي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! رحمتك يا رب
صمت الجهاز و توقف .. و توقف معه قلبي لبرهة و ادركت أن سر الحياة ليس دقات القلب و انما يكمن سرها فيما تعنيه تلكم الدقات .ز فقد يدق بانتظام بلا معني فلا تظن أنك تحيا بل و الله إنك لميت مثل الكثيرون و الكثيرون الذين ترهق قلوبهم من العمل دون أن يذوقوا طعم الحياة .. لم استطع البقاء و خارت قواي و خشيت ان تفر من عيني دمعة لا اريدها أن تظهر أمامها و آثرت الابتعاد لتحضير نفسي للمجهول الغامض القادم ...
· حقيقة لا يسعني الا أن اتقدم بخالص شكري و تحياتي الي كل من قام بالتعليق علي ما كتبته زوجتي أم البنين و ما كتبته انا زوج أم البنين – افضل من ابو البنين – و كذلك السؤال بلهفة عن صحتها و قد انشرح صدري فعلا عندما أدركت أن مصر ستظل زاخرة بعقول و سواعد أبنائها ما دام فيها من هم مثلكم ..
أما أنا أم البنين فأشكر زوجي على وصفه لتلك اللحظات من حياتنا......واشكر قراء المدونه على تعليقاتهم ...وأحب أقولهم إن الوصف للموقف في مركز الأورام فعلا وصفه هو....فهو معلمي وأستاذي الذي تعلمت الحياة على يديه.....فليبارك ليه الله فيه ...ويحفظ لنا أولادنا
وإلى اللقاء المره القادمه مع الجزء الأخير من القصه...
16 من أمدوا قلمي مداده:
ان اقسى ما يؤلم من حولنا أن نكون فى سبب ألم لهم
وارى ان المريض لا يفكر فى مرضة بقدر ما يفكر فى تعب الأخرين حولة
رحمة الله عليك يا ابى
لى سلسلة تدوينة عنه
اهلا بكما ابو وام البنين .. واقول قبل اي شئ ما شاء الله لا قوة الا بالله!!!
منعا للحسد .. وانا احب ان ينقل من لهم تجربة جميلة زوجية او غيرها للغير للاستفادة .. فالسينما لا تقدم لنا هذه اللحظات الرائعة العميقة التي نعيد فيها حساباتنا والواقع اجمل واروع واحيانا اكثر دراما..
على كل حال احيي ابا البنين - بصراحة اسلوبه الادبي جميل جداً!!!! ما تزعليش بقى يا ايما- ويا ريت تكملوا معا في التدوين .. لان به براحا مختلفا وحرية وبعدا متسعا لكل منكما
بارك الله فيكما .. متعكما بالصحة والصحبة الطيبة
ننتظر الحلقة الاخيرة وان شاء الله يكون خير
تحياتي
زيانور
الحمد لله ان حضرتك بخير
وسعيدة جداان زوج حضرتك بدون معك
ربنا يديم عليكم الصحه والسعادة اللهم امين يارب العالمين
ربنا يكتبلك الصحه ان شاء الله....اكيد تجربه صعبه و قاسيه..ربنا معكم انتم الاثنين
السلام عليكم
يا الله
كم هو قوى الانسان وكم يتحمل
وكم هو ضعيف ولا يقوى فى احيان اخرى
لكن قوة الايمان لا تزول ولا تضعف بل تزيد كلما وهن الجسم
اسال الله العظيم ان يقوى ايمانك ويقوى بدنك وتكون تجربة لاستخلاص العبر ومرت
اللهم آمين
يمكن المشاركة في مدونة كل العرب بكل المواضيع كافة
يرجة ترك البريد الاكتروني
السلام عليكم
اولا أستأذن ايما انى ضفت مدونتها عندى.
ثانيا اول جزء كتبه زوج ام البنين كان هناك فرق واضح فى الاسلوب وكان يسهل التفريق بين الاسلوبين- ام البنين و ابو البنين- مع روعة كلاهما.
ثالثا جزاكم الله خيرا انكم استغللتم مهنتكم فى نقل مشاعر و احاسيس تدعو الى التوبة و العودة الى الله سبحانه و تعالى.
جزاكم الله كل الخير و بارك لكما فى حبكما و جعلكما كل قرة عين للاخر
نهى زيدان
السلام عليكم
ما شاء الله لا قوة الا بالله ربنا يديم عليكم الود والحب يارب
وصف حضرتك ممتع وجميييييل سلم ايدك
مادام حضرتك معانا وبتردي علينا باذن الله خير
وزي ما اللدكتور قال مادام امر الله فالحمد لله على السراء والضراء
اعزكم الله وبارك فيكم يارب
القوارير في الهدى ائتنا نزل فيها موضوع هيعجبكم وكمان في قسم العلمانية
اتمنى تنورونا هناك
تحياتي
أم البنين وزوج أم البنين كما يحب الدكتور ربنا يحفظكم لبعض وان شاء الله تكون النهاية سعيدة عشان خاطري
وبجد والله بدون مطول فى الكلام كفاية ان الواحد بيعدي كل يوم يشوف ايه الجديد وده يعبر عن كل حاجة
ملحوظة صغنونة
ياريت تدعولي ان ربنا يوفقني
الحمد لله انك كويسه وبخير ..
كل تجربه صعبه بتعدى علينا وبننتصر عليها اكيد بتفيدنا ..
مدونتك جميله ..
وعازمك على الغدا فى مدونتى المتواضعه ..
تحياتى ..
أسامة أمين
سلام الله عليكما وأدام بينكما الحب والمودة في الدنيا والآخرة...طبعا أسلوب أدبي رشيق وجذاب ان تغاضينا عن بعض الاخطاء النحوية...أم البنين شفاك الله وعافاك وفرج كربكما آمين. بانتظار التتمة
طائر حزين
شكرا على إضافتك لي في مدونتك
حرة المداد
ياريت تقوليلي أمثله من الأخطاء النحويه حت أتداركها ..وشكرا على مرورك
وشكرا لكل زوار المدونه
بالتاكيد مفيش اصعب من المرض علي الانسان ,ولا يقدر اثره الا من تجرع مرارته ..
انا مش متابع القصه من الاول , بس الوصف جميل اوي وابقي اتابع القصه من الاول , واذا كانت تلك قصه حقيقيه ان شاء الله يكون انعم الله عليكي بالشفاء
تحياتي
محمد
بالتاكيد مفيش اصعب من المرض علي الانسان ,ولا يقدر اثره الا من تجرع مرارته ..
انا مش متابع القصه من الاول , بس الوصف جميل اوي وساقوم بقراءة القصه من بدايتها , واذا كانت تلك قصه حقيقيه ان شاء الله يكون انعم الله عليكي بالشفاء
تحياتي
محمد
الابتلاء موجود
وعلينا جميعا تحمله
وهذا ابتلاء من الله
شفاك الله وعافاكي ام البنين
سلوبك سلس ورشيق
بالتوفيق
تحياتى
إرسال تعليق